ما نقص مالٌ من صدقة… فكيف إذا كانت سقيا الماء ؟
في شمال غزة، حيث الظمأ ينهش الأطفال، و الماء أصبح أمنية للكبار والصغار والنساء خصوصًا في ظل الحر الشديد وانعدام مصادر الحياة وضعف الجسد على البحث عن مصادر المياه.
وصلنا اليوم إلى منطقة شمال قطاع غزة بتاريخ 19 /5 / 2025 م مُحملين بالماء و الأمل الذي يروي ويحي قلوب الأهالي في قطاع غزة وقمنا بتوزيع المياه الصالحة للشرب، توزيع مياه الشرب اليوم كان نداء الحياة لأرواح أنهكها الجفاف و التعب و التشرد و الحرب.
كونوا عونًا لخطواتنا في تنفيذ كل ما يُمكن لإنقاذ اخوانكم المُسلمين المستضعفين عبر مشاريع سقيا الماء!
تبرع الآن!